من قبل (ازهرجواد)::
مصطلح الأنهار القرمزية أو الإنسان الخارق لكل قوا الطبيعة هو ذلك الإنسان الذي يتحلى بالجسد القوي والعقل السريع .
إن مصطلح الأنهار القرمزية قد ظهر في كا أسلوب عملي في الوفن أس أس Waffen_SS ( الحرس الهتلري ) والذي تم إسناد قيادته في أول الأمر هنريك هيملر
وكان الأساس الاولة في اختيار شبيبة الأس أس يقوم على مبدأين هما الصحة الجسدية و الإخلاص ألتم لشخص هتلر
تم أن هذه الفكرة تعززة بعد الألعاب الاولمبية التي أقيمة في ألمانية النازية , حيث عاد اصطلاح الأنهار القرمزية يتردد بقوة من جديد على الصعيدين العلمي والعسكري , لكن هذه المرة با صيغة مغايرة قليلا وهي زواج الرياضين الأجانب ببنات العلماء والعالمات الألمانيات .
طبعا تحققت بعض الزيجات من هذه المنطلق .
في الفترة التي أتت بعد الفترة النازية بداى قطبي الحرب الباردة ( الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي ) في ما يندرج تحت اسم السوبر إنسان أو الإنسان الخارق .
حيث كان في العهد السوفيتي يندرج اخصائين نفسين واجتماعين و المختصين في المتفزيقياء في الرياض والمدارس التي انشاتها الدولة ألام في ذلك الحين , حيث إذا اكتشف احد الأطفال الموهوبين في أي شي خارق للطبيعة مثل التصورات أو الميل العدواني الشديد أو التخاطر .
كان هناك طريقتين لا أخد اولائك الأطفال :
1_ الشراء المباشر من الأهل وتوقيع التنزلات عنهم
2_ الاختطاف في حال عدم موافقة أهالي الأطفال على البيع .
ولا يسمح للأهل إن يروا أبنائهم إلا بعد 12 عام حيث يتم تصنفي الشخص إذا كان يمتلك قدرات فائقة أو لا .
إما المشاريع التي اندرجت ضمن ما يسمى بحرب النجوم وبلدات مشروع سوبر مان فلا يوجد هناك ما يثبت إنها كانت قائمة في الأساس إلا بعض التسريبات والأشعات التي جاءت من البنتاجون .
وفي الوقت الرهن أصبح في مقدور الطب الحديث أن يكتشف العاهات الخلقية في الجنين والتشوهات , با الإضافة إلى التلاعب في الجينات .
في هذه العصر أصبحت إمكانية إنتاج عقول بشرية تتسع لجميع وثائق الكونجرس شي يعتبر هين كما أن إمكانية نزع بعض الجينات التي تسيطر على الأمراض الورثية مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والعصبية .
فهل أصبحنا في زمن يمكن أن يتم إنتاج به أناس يستخدمون 100% من القوة الكامنة في الإنسان مع العلم أن الإنسان الحالي لا يستخدم من قوته سوى 5% في أكثر المهام تطلبا للقدرة لا يستخدم أكثر من 5%
فا لكم أن تتخيلوا شخص بقوة 20 شخص في فترة الثورة أو الغضب فا انه سوف يكون قادر على سحق الجبال بيديه المجردتين.
لكن كيف السبيل إلى حصر المرشحين في احتمال إنجاب الإنسان الخارق .
إننا علينا أولا أن نتخلص من الأفراد الغير مرشحين وهم غالبا ما يكونون من المعاقين ذهنيا وجسديا .
واليكم الأسباب التي تدعوا إلى شن حملة تطهير , طبعا التطهير لا يقصد به القتل إنما التعقيم
أن المعاق ينقل مع أفات الإعاقة إلى الأفراد الذين يتم إنتاجها منه , فا إذا مهزلة البشرية الغير قادرة على النهوض من السرير سوف تستمر وهذه ما لا يجب أن يستمر .
أن المعاق العقلي هم اكبر عب على المجتمع حيث انه لا يستطيع أن يفكر أو يقوم با ابسط المهام لا إبقائه حيا , لذالك يجب أن لا يتم إعاقة سير التنمية البشرية بسبب حفنه قليلة تعطل مسيرة مليارات البشر
كما أن على المجتمع أن يتكاتف من اجل فرض تشريعات تنص على إجهاض أي جنين مشوه ,
أيها السادة إن المحور الثاني في سبيل إيجاد أرقى أنواع الأجناس البشرية من حين نشوى الأرض هو التلاعب الجيني والذي أصبح يمكن بها إنتاج أفراد يستطيعون التغلب على هرقل بطل الأساطير اليونانية القديمة .
يجب علينا أن نضع برمج تزاوج قائمة على7 محاور :
1- الجسد المثالي .
2- العقل الذي لا يشق له غبار
3- الجينات .
4- الثقافة المبكرة .
5- الأخلاق والاستقامة .
6- سن الزواج لا يجب أن تتعدي العشرين وإنتاج الأفراد يجب أن يتم في عمر الثانية والعشرين كا حد أقصى مع فترة تمتد 5 سنوات بين إنتاج فرد وأخر .
7- تحديد نوع الجنين , بحيث يكون عدد النساء يساوي عدد الرجال على مستوى العالم .
فا الجسد المثالي هو ما يملكه أفضل رياضي العالم , والعقول هي من يمتلكها علماء هذه الكون . والجينات أصبحت لعبة بوكر سهلة.
إنما المواجهة الحقيقة تكمن في باقي النقاط .
الثقافة المبكرة :
أن الطفل بعد أن يتعدى الشهر الخامس من عمر يستطيع أن يبدأ في تعلم الحروف والأرقام . إذا لم الانتظار إلى إن يتعلم المشي . كما أن الطفل الرضيع يمكنه السباحة من ثاني يوم له في الوجود إذا لنبداء في صقل جسده , بعيدا عن العواطف الزائفة إذا أردنا إن نكون أجيال لا تقهر .
الأخلاق والاستقامة :
أن من واجب كل أب وكل أم أن لا تترك المجال إمام قنوات التلفاز والتي لا تنتج شي غير العنف الفكري , والتحريض على الجرائم أن تصبح حاضنة للأطفال , إنماء يجب عمل حلقات غسيل أدمغة وبلورتها على أن السرقة لا يمحها إلا الموت والقتل لا يمحه إلا الموت والمثلية لا يمحها إلا الموت وان الواجب الأول والأخير يكون نحو بناء المجتمع ذو الأفكار المختلفة والظمير الواحد .
سن الزواج :
في كثير من الأحيان تتدخل ما يدعى خرافات الحب والعشق والغرام في حيات الإنسان وهي من كبار الاعادء في إنشاء الجنس المتطور , ولذالك يجب أن نعلم أولادنا انه لا يوجد شي يدعى الحب بين الجنس المذكر أو الجنس المؤنث , إنما هي خرافة ووهم كبير جدا , فا الحب يجب أن يكون نحو الوطن والمجتمع فقط وليس إلى أي فكرة سواهم في أول 12 سنة من عمر الطفل , كما يجب أن يتم استبعاد جميع الكتب التي تتحدث عن العشق والهيام من المكتبات . وسن الزواج تم تحيديه بعشرين عام حتى يتسنى إنتاج فردين مختلفين (ذكر و أنثى ) بحيث لا يتم تدخل السن في الإنتاجيات . كما انه حدد بسن العشرين منعا لا أنتاج أفراد خارج مؤسسة الأسرة .
في بعض الأنظمة الدينية والاجتماعية يتم فرض مبالغ مادية عالية جدا من اجل الزواج. ولذالك يوجب أن يتم إنهاء هذه المفاهيم واستبدالها با اقل حد من الإنفاق , هذه ويمكن تحديد أعلى سقف للأنفاق على التزاوج هو 500 $ أو ما يعادله ذهبا حاليا .
كما أن مؤسسات تابعة للدولة يجب أن تكون هي من يشرف على الالتقاء بين المرشحين للزواج , بعض النظر عن أبجديات ما يدعى الحب , أنما يتم بحث التوافق الجسدي والعقلي .
تحديد نوع الجنين والإجهاض الواجب :
أن في بعض المناطق في العالم يتم تفضيل الذكور وفي أجزاء الآخرة يتم تفضيل إنجاب البنات , وكل ذلك يندرج تحت وهم حمل الاسم , لذالك يتم نشوى مسالة معقدة وهي تكاثر النوع المؤنث في بعض الأراضي وتكوم النوع ألذكوري في جزاء أخر من بقاع العالم , مما يودي إلى ما يدعى با المثلية الجنسية , وهي من العقبات التي تبيد كل المشروع لأننا نفقد إلية إنتاجية كبيرة جدا في ما يدعى المثلية .
ولذالك يجب أن يكون هناك بنك معلومات يعرف صنف كل فرد جديد وتاريخ المنتجين للفرد وترشيحه إلى الصفوة التي لا تطهر , كما يجب أن يتم إجهاض أي جنين يحمل موروث مشوه أو احتمال تشوه جسدي أو عقلي .
أيها السيدات والسادة انتم من يحدد مستقبل الكرة الأرضية ومستقبل البشرية اترك كلامي بين أيديكم , ولكم حق تقرير المصير .
مع تحياتي......
الإثنين سبتمبر 14, 2009 11:25 am
